سجال مع سميرة بلحاج

🎲❤ قـبـلـة الـنــرد ❤🎲 سميرة بالحاج

مــاذا لــو! ؟..
رميت بقبلاتي..
كحجر نرد من شفتي..
لتحلّق حـرّة وعلى شفاهك
تفتح بابك على مستقبلي..
تستنبأ نشوة أحضانك بغدي..
تنقلب عناويناً لقصائدي..
فوق طاولة عشقك تتدحرج
تتهجى أسماء إبننا وطفلتي
تخيب مرّة على عـنقك
ومرة تصيب كبدي
ألا تعي هي عالقة بشفاهك
وشفاهك لا تزال تعتنق عنقي!؟ ..
مرّة تُصلب في عمقك كالقضاء
ومرّة كالقدر في قلبي...
مــاذا لــو! ؟..
أرميها على أطراف ليلك
على صدرك وأعيد الكرّة...
ومعها أنا أرتمي!! ؟...
على خط صراط عشقي المستقيم
المستديم
وبكامل مهارتي..
بجمان جنوني الرحيب..
أرمي في الهواء بقبلات نردٍ
مسارها يكتب خط الحظ في يدك
أقصد في يدي..
يهلك نوبات شوقي القاصمة
لأَلِــدَ قربك من نفسي
وصبراً هو النوخذة لبحر أنفاسي.....
أنثاك أنا يا ملهمي
أخبأ النجوم في ثغري
وكل ليلة يولد القمر
من خاصرة أحلامي .......

ماذا لو .. بقلم مصطفى طراد

ماذا لو ..
تدلَّى شعاع الشمس ( شوقي ) إليكِ
و به تأرجح القلب كأسا ..
يذوب في مقلتيكِ
و بنشوة العشاق مَدَّ الوريد
و الشريان ..
مُقَبِّلا يديكِ
و في عناقٍ ..
يسكرنا شهد الرِّضابِ ..
و الشمسُ تعكسُ جمرها من وجنتيكِ
ثم توحَّدنا ..
فغرَّد عصفور الغرام في شفتيكِ

ـــــــــــــــــ
الشاعرة الرقيقة سميرة بلحاج
قلمٌ يقطر سحرا و جمالا

ماذا لو .. بقلم سميرة بلحاج

ماذا لو أرتحل معك..
إلى جزر الخرافة..
أو إلى حديقة التجلي..
حيث تقطن العطور .
حينها فقط دعني ..
أقطف من ورود حروفك
ما أشاء لأنسجها شعراً ..
وقصائداً كلها تحاكي النور ..
عن دهشتي بعزفك
يا لؤلؤي القلم ..

لمرورك أشرقت فرحتي من زاوية الفخر ..
فشكراً لك حتى يبلغ الشكر الإمتنان ..
ــــــــــ

ماذا لو بقلم مصطفى طراد

ماذا لو تحول طيفكِ إلى ( أنتِ )
و امتطينا صهوة فرحة اللقاء
عاشقين ..
ماطرين ..
تصدحُ منَّا حلو الأماني بالغناء
فإذا انتشينا ..
و ثَمِلَ منَّا الهوَى
فغدت قصائدنا نورا و ضياء
و ردَّدتها ..
حتى مجرات السماء
ـــــــــــ
ما أروع السجال معك يا أميرة الكلمة الرقيقة

أيا سيدي .. بقلم سميرة بلحاج

أيا سيد نفسي ...
ماذا لو !!؟؟
جعلت الهمس منك . .
يظللني في الليل كغيمة حلم ..
وفي الصبح فجر عيناك يجعلني
قصيدة المطر ..
هات إلي بمواقيت النشوء .
بين حرفك وكواكب النور..
لتتغنج أجنّه العشق ..
في رحم الهوى ..
وأحشو أيقونة عمرنا ..
بدهشة لقاءٍ مشتهى..
ــــــــــ

ماذا لو بقلم مصطفى طراد

ماذا لو اقتبسنا العشق شمسا
تُأرجحنا أشعَّتها
تهدهدنا ..
فنقطف الكرز سَكَرا
تارة خِلْسةً ..
و تارة فوضى تثير البلابل
ثم مطرا ..
و فوق الغيمة الحُبْلَى ..
ننقش القصائد
تتوحَّد كل القلوب
في قلب عاشق

.

ما هذا الجمال
حركتم ما بداخلى وكنت اظن انه مات
ترحيبا بكم اولا قبل نزف الآهات
ربما تنساب من بين بناتي عبارات
لي عوده ايها الشاعران الرائعان

ماذا لو ..
اسكنت نفسي قلبا يعشق الجمال
وخففت عن كاهلي حمول كالجبال
ارسم عيناي وشفتاي
اضع مساحيق الغزل
انفض ضفائري بحروف الحب
ارتدي حُلَّلي واقراطي
اظهر ما تبقى لي من جمال
يا عاشقا حروف الهوى
أين أنت ... انا أنداه
01.13.2018

ماذا لو
تركتُ عنان أحلامي
و رأيتُ أنَّكِ زهرتي المتمرِّدة
تتبخترين بين الورود ..
بلونكِ ..
بعطركِ ..
ترددي أنغامي
فأحتويكِ قصيدةٌ خالدة
أسكبُكِ لحناً ساحرا يتردد
انشودة بين الطيور مُغَرِّدة
ــــــــــــ
الفاضلة أنداه
عود حميد
و إشراقة في المواهب سرمدية

ماذا لو .....
تركت خيالي لأحلامي والوردية
ورأيتك بين اطياف الجمال
أخاف عليك من قبضة يدي القويه
.
.
خيانتي موت
وانا على عرش عنفوان الانثى الغجريه
تتساقط من بين اصابعك انغام سحريه
.
.
اشتقت اليك .. فعلمنى ان لا اشتاق
أااااااه يا الله
لا استطيع التفريق بين صورى وصور لطفي ابوشناق
فهل للحب مقاييس
.
.
ماذا لو جمالي يبهر عيون العشاق
أنداه

ماذا لو
لو أن جمالك يبهر عيون العشاق
و أنتِ لا تميِّزين بين صورتك و صورة لطفي بوشناق
و جئتِ في ليلة حالكة تضميني بالعناق
سأحضر التابوت و الأقلام و الأوراق
و أقف فوقهم كالمارد العملاق
و أصرخ بكل قوَّتي قبل الاحتراق
أين أنتِ يا بلاد واق الواق
حيث لا أندااااه ...
و لا حتى لطفي بوشناق
ـــــــــــ
الفاضلة أنداه
تظلين رائعة الحضور